أمير
لقد درست الطب في روسيا ولم أندم على اختياري مرة واحدة. لقد كانت روسيا مكاناً التقى فيه التعليم الطبي الجيد الذي يحظى بالتقدير في جميع أنحاء العالم وتكلفة الدراسة المعقولة نسبياً. الدراسة بالطبع لم تكن سهلة، لكن الطب صعبة دائماً. بفضل المعرفة التي اكتسبتها تمكنت من العودة إلى الوطن وأعمل كجراح قلب في أحد المراكز الطبية الرائدة في البلاد.


